وهكذا اهتديت هى تجربة حياتية تم انتقائها والبحث في شخوصها بعناية لأقدم واقعًا معاصرا لحال كثير من الشباب الذى فقد القدوة والطريق ، أعرض فيها لكثير من أحلام الشباب والمعوقات التى تقابلهم فى رحلة البحث عن الذات
وهل من شيءٍ هو أفجعُ من أن تجلسَ في مكانِك مقيدًا بوسائلِك النبيلةِ حتى تأتيك الدنيا؛ فتدق بابَك وتترجاك أن تقطفَ من الثمرِ ما تشاءُ وتشتهى؟! بل كالريشةِ أفضل