رواية سنترال بارك
أليس وغابرييل لا يتذكران شيئاً من ليلة أمس.ومع ذلك، فإنهما لن ينسيا تلك الليلة بسهولة.نيويورك، الثامنة صباحاً.استيقظت أليس، الشرطية الباريسية الشابة، وغابرييل، عازف البيانو الأميركي، مقيدين إلى بعضهما على أحد مقاعد سنترال بارك. لا يعرف أحدهما الآخر ولا يتذكران شيئاً عن لقائهما. كانت أليس ليلة أمس في الشانزلزيه صحبة صديقاتها، بينما كان غابرييل يعزف البيانو في أحد نوادي دبلن.مستحيل؟ ومع ذلك...تتوالى الأسئلة والمفاجآت: كيف وصلا إلى هذا الوضع العجيب؟ ما مصدر الدم الذي على قميص أليس؟ لماذا تنقص رصاصة من مسدسها؟لم يكن أمام أليس وغابرييل إلا أن يتعاونا ويشكلا فريقاً متكاتفاً لفكِّ هذا اللغز الغريب ولملمة خيوطه. الحقيقة التي سيتوصلان إليها ستغيّر حياتهما إلى الأبد.تشويق متقن يستحوذ عليك من الصفحات الأولىشخصيتان قويتان تنتقلان من مفاجأة إلى أخرىقراء غنية، جذابة، مخدِّرة، لا تقاوم..
عن الكاتب غيوم ميسو:
يعتبر غيوم ميسو اليوم واحدا من أشهر المؤلفين
بفرنسا، و تحتل كتبه قوائم أفضل المبيعات هذه الأيام. دأب ميسو منذ طفولته
على قراءة الكتب و المسرحيات، حتى أصبحت لديه قناعة حقيقية بأنه سوف يكون
روائيا يوما ما.
غادر ميسو بلده إلى الولايات المتحدة في سن التاسعة عشر، وأقام في ولاية نيويورك لعدة أشهر مع بعض المغتربين، معتمدا على بيع الآيس كريم كوسيلة لاكتساب رزقه! عاد إلى وطنه فرنسا و عقله مليء بأفكار عديدة للروايات.
صدرت أولى رواياته في 2001 ولم تحقق النجاح المطلوب، ثم تتابعت أعماله الناجحة بعد ذلك حتى صار من أشهر مؤلفي فرنسا. ترجمت بعض رواياته إلى أكثر من عشرين لغة.
غادر ميسو بلده إلى الولايات المتحدة في سن التاسعة عشر، وأقام في ولاية نيويورك لعدة أشهر مع بعض المغتربين، معتمدا على بيع الآيس كريم كوسيلة لاكتساب رزقه! عاد إلى وطنه فرنسا و عقله مليء بأفكار عديدة للروايات.
صدرت أولى رواياته في 2001 ولم تحقق النجاح المطلوب، ثم تتابعت أعماله الناجحة بعد ذلك حتى صار من أشهر مؤلفي فرنسا. ترجمت بعض رواياته إلى أكثر من عشرين لغة.